وبحسب وكالة أنباء فارس من شيراز ، فقد أصدر رجال الدين المتشددون في شيراز بيانًا بمناسبة أسبوع الباسيج المجيد:
وَأَعِدّوا لَهُم مَا مَتَعُت من مُن قُوَّةٍ وَمِن رِبَات ال الخيلِ تُرِحبونَ بِهِ ئُدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُم
أحيا المؤسس العظيم للثورة الإسلامية ، الإمام الخميني ، برؤيته التي لا توصف ، ذكرى الباسيج للثورة الإسلامية ، حتى أنه على الرغم من مؤامرات الأعداء العديدة ، يجب أن يستمر النظام المقدس للجمهورية الإسلامية في إبهار العالم على المستويات الوطنية والإقليمية والعالمية. يمكن اعتبار ملاحمها ظواهر قوية في العصر الحالي مع الإبداع الملحمي لأبطالها.
نحتفل بالذكرى الحادية والأربعين لتشكيل الباسيج فيما انتصر فيروس كورونا على كل أمم العالم ، لكن هذا المرض لم يمنع الباسيج من خدمة المجتمع الإسلامي ، لأن الوجود المستمر والجهادي والمعتز للباسيج في هذا الوقت الحرج. أثار الدور المقدس للباسيج أكثر من أي وقت مضى.
الباسيج الذين يساعدون ، إلى جانب المدافعين عن الصحة والمسؤولين الصحيين ، المحتاجين وضحايا فيروس كورونا ، من أجل جلب مجد الباسيج إلى الواجهة أكثر وأكثر.
تهنئ جمعية رجال الدين في شيراز أسبوع الباسيج المبارك لجميع أفراد الباسيج في العالم الإسلامي ، ولا سيما الباسيج الأبطال في وطننا الإسلامي الغالي ، ولا سيما مقاطعة فارس البطولية ، وتعتز بذكرى شهداء الباسيج وتتبع قائد الإسلام العظيم آية الله العظمى الإمام الخامنئي. وزارة الدفاع زوله العلي تعلن دعمها الكامل لما تقوم به قوات الباسيج في كافة المجالات.
